الاثنين، ديسمبر 31، 2018

قصة تحرش .....

في العام 2015 كنت في القاهرة فيوم كنت رايح ادارة الوافدين عشان أعمل معادلة لشهادتي، في الطريق قابلت بنت عربية اعتقد كويتية مع أحد الشباب بيسألوا عن إدارة الوافدين فقلت لهم انا رايح هناك تعالوا معي (كنت رحت لها من قبل) المهم الشاب راح والبنت جت معي بتمشي جنبي بيننا مسافة بسيطة جدا زي المسافة الي بيمشي بيها في العادة العربي مع اختو او زوجتو او اي قريبة له، المهم قبل ما نلف يسار على بوابة الإدارة كان في شوية جثث لبني ادم اعتقد شغالين في المحلات الي على الشارع، قاموا اتحرشوا لفظيا في البنت، الدم اليمني الفلاحي بداخلي غلي وقمت رديت عليهم وخناقة لسماء وقامت ثلاث جثث حتفرمني، ساعتها بالصدفة وقفت سيارة شرطة بالقرب مننا قمت طلعت الجواز وعملت نفسي ماشي للشرطة قام اكبر حد سن فيهم يقول متأسفين ياباشا وهم حيحترموا نفسهم، فكرت ساعتها الحرب لسة ابتدت في بلادي ولو انا زودت الموضوع حعلق ومش حعرف أعمل حاجة وهم شكلهم بلطجية بجد وانا محتاج اجي كثير للإدارة، أخذت نفسي ومشيت البنت ما قابلتهاش مرة ثانية ومش عارف هم تحرشوا بها مرة ثانية ولا هي اخذت حذرها.

بمناسبة فستان رانيا يوسف تذكرت الموقف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

قاضي ذماري وغد (من قصص تجارة التجهيل)

يقلكم في الخمسينيات تمكن أحد القضاة العاملين في بلاط الإمام أحمد بذمار من جلب راديو عبر عدن..كان الراديو يمثل صدمة مثيرة ومدهشة بلاحدود لمن ...